ان عشت فعش حرااااااا

اعزائى ... فية حاجات كتير بنعملها او بندخل فيها واحنا عندنا الرغبة الحقيقية للاصلاح او لفعل تغيير ولاكن بتكتشف ان هناك شروط كتيرة بينها وبين احلامنا سور عالى وان السور دة بيعلى كل يوم وبيقف حائلا بينك وبين اشباع الرغبة فى احداث اى تغيير ولو على المستوى الشخصى ودة بيادى الى حالة من الاحباط وبيعمق فكرة ان مفيش فايدة حتى وان ظهرت مؤشرات تلوح فى الافق البعيد ان الامل فى التغيير قادم لا محال ولان الحالة دى عندى من حوالى كام شهر ...انا قررت ان اتوقف عن اى عمل تدوينى نهائيا وان اقف موقف المتفرج فقط دون الدخول فى صراعات او مهتارات مع اناس اعرفهم او لا اعرفهم وان كنت على المستوى الشخصى سعيد جدا بكل كلمة كتبت فى المدونة وسعيد اكثر بامتداد شبكة علاقاتى الشخصية وبمعرفة اناس كثيرون على درجة عالية من الوعى والثقافة والمسئولية الفكرية ولاكن لابد من الخروج خارج المجتمع التدوينى والمدونة من الان متوقفة او معلقة

احلام بريئة

اسكندرانى ودمى خفيف
ساعات بكون قاسى ..... وساعات
أبقى سخيف


مع الظالم لاأنا طبال ولازمار
ولاهانافق ولا هتييف


ولا بالروح ولا بالدم هاافتدى
سيادتة .. امة دة كلام تخريف



أحب العدل والحاكم العادل ودا
منة إسمى أخدتة صفة وتعريف



أقول الحق مهما يعملوا فيا
وآية يعنى هاأموت شحات
المهم يبقى كفى نضيف


مع الغلبان باأكون جابر
وع الظالم تملى عنيف


احب الارض والخضرة
والنوم فى ضل الشماسى
على البحر فى عز الصيف


واكرة الفقروالفقرى
والجهل والجاهل
وابو العريف



ها أبسط لكم الفكرة
واشرحها واوضحها
بدون لبث ولا تحريف



كلامى بااقولة من قلبى
لاخوانا شباب اليوم
بدون غش ولا تزييف



يعنى ماتبقاش حد تانى
غير نفسك وكن نفسك
بلا تظاهر ولا تكليف

الاختيار الامثل



If you want Iran to get bombed,
vote for Mac Cain !!

If you want Pakistan to get bombed ,
vote for Obama !!


If you want New York to be bombed,
vote for the CIA and/or Oussama !!


If you want Gaza to starve to death,
it makes no difference !!
(anyone of them shall do it)



If you want Baghdad really liberated
take away those foreign-liberators !!

If you want Egypt liberated
take away those foreign-impostors !!



Give us back Palestine and Iraq
and we shall give you Peace
and then
you shall even not need
to bomb anybody !!

حظى

حظي سخيف متعجرف الملامح يابى الإبستام يابى ان يسامح
يقتلني كل يوم يعذبني يشردني يرتكب اشرس المذابح
يسجنني في قفص يملؤه الظلام يحب ان يكون ضدي مكافح
حظي اللعين الاحمق يسير سريعا في طرق التعاسة دون كابح
يجعلني غريبا في وطني يعاملني كالسائح

حديث الكبرياء

من انا ؟ واين انا ؟
كل هذه الاسئله تريد اجابه حلها في لغزها
سأسرد اوصافي فحلها ان استطعت
ها انا في جسد كل عاشق وعاشقه كالوباء
ها انا في غريزة كل رجل لمعانقة النساء
ها انا في تابوت كل ميت يرفض العزاء
ها انا في انين كل جريح يرفض الدواء
ها انا خفيّ لا تراني كالهواء
ها انا كالسكون احتضن المساء
ها انا كالغيوم في السماء
ها انا كدراكولا احب شرب الدماء
ها انا لغز ليس له حل
سؤال ليس له جواب
سأبقى كلمه تخاف لفضها الافواه
سأبقا رجل يبيع للجميع الكبرياء

ثرثرة مع النفس

انا (ا . ش) المواطن المصرى الضاحك الباكى الضاحك فى الماتم الباكى يوم العيد مجنون انا عنيد متامر على الحياة .... اعتبر نفسى حالة او ان صح التعبير رئيس جمهورية نفسى.... عشقت الحياة الى درجة الجنون وكرهتها الى درجة العداء مارست معها كل انواع الزيلة وايضا الفضيلة... اعلنت غضبى عليها مرارا واشهرت سيفى فى وجهها وبارزتها وهزمتنى وفى مواقع اخرى انتصرت عليها عندما تجردت من متاعها عندما عرفت ان متاع الدنيا هو وسيلة لاستمرارها وليس غاية ...مارست فعل الدنيا باشكال كثيرة مرات من داخلها ومرات من خارج اطارها كالمتفرج فقط وكثيرا ما عنفتها وغضبت منها ولاكنى لم اكن يوما ناقما عليها وان كنت اعترف ان كل ما اكتسبة الانسان من رزيلة هو من تعاليم الدنيا ولاكنى وجدت فى الحياة ان هناك امور لا يختلف عليها كثيرون من الممكن ان تفعلها فى الدنيا بدون ادنى شك ان هناك عائد قادم او لا انما هى افعال اذا نجح بعض البشر فى تنفيذها فقد يسعدون البشرية جمعاء.... انى عشقى للحياة ليس بترف انما هية رحلة نستمر فيها الى نهاية مقدارتها وقد وجدت فى الدنيا الحب وبحثت عنة واضعتة ثم وجدتة واضعتة مرة اخرى ... ملعونة تلك الدنيا بلا حب او شريك ولاكن من الجائز جدا ان يكون الحب نتنثل فى اشياء اعمق من الحب الافلاطونى وتجدة فى حب الوطن او حب اشياء محبب اليك فعلها ولاكنك تبقى وحيدا ولا اعرف اذا كان هذا يعتبر انتصار ام انهزام .....
وبدور ع الحقيقة فى عيون كل البشر
وبشيل انا بين ضلوعى احلامى وارتحل
وباقابل فى الطريق اشكال من البشر
عايشين نفس الحكاية
وبالمح فى عيونهم دمعة من بكايا
وبركب بحر عالى
وباسرح فى خيالى
وافوق على السراب
ااااةةة يا امل كداب
خليت حياتنا عذاب
ومتوهنا وراك
ندور ع الحقيقة فى عيون كل البشر
وبدور بالدموع وبدور بالالم
وبحلم بالقلوع وبحلم بالقلم
اكتب بية الحكاية
والقصة للنهاية
واقولها للبشر
وبدور ع الحقيقة فى قلوب كل البشر

سلملى على مصر ... اخر سلام

سلملي ع الكراريس و ع الأوتوبيس وفرن العيش
سلملي ع العشــــاق ومشـــــيتهم على الكــورنيش
سلملي ع البنت اللي فـاتحـة من زمـــان شـــــــباك
يمكن يعــدّي ابن الحـــــلال لابس هـدوم الجــــيش

سلملي ع الجــرنـان .. موظف شــايله تحت البـاط
سلملي ع الدلـع اللي بيكــهــرب و ع الحـــــركات
يامــــا ألف شـــاعر للعـــيـون والغــــمازات غنّى
سلملي ع الـواد اللي عقله من غـــرامهم شــــــاط

سلملي ع الحـــلــوة وعلى غــنـــوة قــــالتــهــالي
فـاتت عـلـيـهـا ســــنين وتــاه اللـحــن من بــــالي
سلملي ع الصـــــحـبـة و ع الســـــهـيرة وفـلـوكة
مـاشـــية في وسط النيـــل تغني والمـــــزاج عالي

سلملي ع الحــــكايات من الجــــدات و ع البراويز
سلملي على ســـاعة العصارى وضـحكة العواجيز
سلملي على مكنة خـــياطة قـديمـــة في لاظوغلي
سلملي على طـبقين "كـريم كرامِّل" طـعمه لذيـــذ

ســكران و قلبي بالغـنـــــا والفــضــفــضــة والـع
ســكران ببـحـر إســـــكـنـدرية وســـرها البــــاتع
ســكران بليــل القــــــــاهـرة ... سـلّم وســمعـني
دقـة حـوافـر خـيل في عـز الليــل على الشـــارع

وداعا زمن الاحلام

ظهرت في ليله و جوا خيالي أترسمت
و كانت عيونها آيه في الحزن أنشهدت
غابت عني سنين .. سألت عنها صاحب
قالي بني أحلامك تحت التراب أندفنت
الله يرحمها

يا مكتئبين العالم اتحدوا


زهقان و قرفان و حران و مفقوع و متلطش بالأقلام علي معنوياتي و قربت أتجنن من التفكير في حل ظريف مفيد جزري ..... هل هوا ده بقي اللي بيقولوا عليه الأكتئاب ... اللهم أحفظنا يعني بس أنا أعرف أن الأكتئاب ده سرطان النفس ... حاجه مش فاهمها بتقلل كل معدلات النشاط في جسمك و حياتك .... و بتقلل قدرات كتير ... دا غير الحاجات التانيه اللي نتتخنق و تموت قبلك

ما علينا يعني ... أنا مش متخصص في الحوار ده و ممعيش رخصه للفتي و مش من حقي الكلام .... بس أنا بدور علي حل ... يعني لو أنا مكتئب يبقي لازم أعمل ريفريش و أبقي ذي الفل

فكرت كتير و وقفت عند حل مش غريب ... أكيد أكيد أكيد كان فيه واحد مكتئب برضه فكر في الحل ده ..... أصل أنا يعني مش نيوتن المكتئبين عشان آخد بالي من الحل ده ... مش محتاج فكاكه يعني و أحدي هذه الحلول هي الأنتحار ..ماشي

تعالي بقي واحده واحده نفكر في مزايا و عيوب الأنتحار .... ماشي يا معلم

أولا العيوب:

هوا طبعا حرام .... و ده شيء مفروغ منه يعني مش لازم أستشهد بالكام حديث اللي بيتقالوا في المواقف دي و كل الخلق حفظاهم

و بعدين أنا لما هنتحر و أموت .... هلاقي نفسي في النار .... منا ميت كافر يا معلم ... و بعدين أنا مش هربان من الدنيا و أرف الدنيا عشان أتسحل في حوارات النار

النار حر برضه و الناس سايحه في عرقها و فرهضه و تلزيق و قرف ... و بيقولك اليومين دول رطوبه

أنا أجبن من أني أموت فرخه - فعلا - مظنش أنه ممكن أموت بني ادم خصوصا أذا كان البني ادم ده هوا انا


ثانيا المزايا:

تعلالي بقي في مزايا الأنتحار يا برنس

الأنتحار أسرع وسيله للهروب من أي مشكله

مش كل الناس هتزعل عليك لما تموت منتحر

لو كنت شاب هيء و بايظ و ملكش لازمه من الآخر يعني .... أحسنلك تنتحر عشان لو رحت الجنه مش هتلاقي اي حد تعرفه هناك ... أفتكر شعورك و أنت مسافر مع أهلك في حته ملكش فيها صحاب

كل الحريم الجامده اللي بتشوفها في الأفلام هتلاقيها في النار ... أبسط بقي يا عم ... مفيش أحسن من كده

لو ليك في الماسوشيه بقي .... أبسط يا عم ... مش هتلاقي أكتر من العاصين تبستفهم علي زنوبهم و تستمتع بتعذيب النفوس البشريه .. اللي هيا اصلا بتتعذب


أدي مزايا و عيوب الأ نتحار ... يعني لو بتفكر جديا ... أعقلها ... الموضوع بقي بسيط ... يا أما ريح دماغك من الدوشه دي و بطل أكتئاب و فكر في حل تاني .... بدل ما تهرب منه حبه و تلاقيه رجعلك بعد حبه تانيه أقل من الحبه الأولانيه
و يجعله عامر

سؤال منطقي مبني علي معطيات بالنسبه للزمن الراهن من واقع العيشه الزفت واللي عايشنها
يعني أنا بطلت سجاير
و بطلت شيشه من زمان و بشربها تفاريح في المواسم و الأعياد
مليش في الحشيش
ولا الخمور بأنواعها
ولا ليا -لامؤاخزه- في النسوان
ولا حتي متهور في السواقه
السؤال دلوقتي .... حد يقولي هموت أزاي طيب؟؟؟

السادس من اكتوبر ...ومولد سيدى الوطنى


وبدأ مولد سيدى الوطنى وهو- لمن لا يعرف- أكبر مولد فى مصر وعلى عكس مولد السيد البدوى وسيدى الدسوقى فإن مولد الوطنى ليس له موعد، فمرة يقام بمناسبة الانتخابات ومرة بمناسبة المؤتمرات .. تختلف المناسبات والمولد واحد ، نفس البذخ وضجة الإعلام وكاميرات يمسكها أغبياء يصورون بها شيوخ الطريقة الحكومية. ثم يطل علينا الولى بطلعته الكئيبة ووجهه الذى تحلل ليخطب فينا ويهلل ويثير فينا العجب: سبحان من يحيى العظام وهى رميم !!

مولد سيدى الوطنى هو المناسبة التى تأكل فيها الحكومة بعقول الشعب حلاوة ويخرج منها الفقراء بلا حمص. إنه الاحتفال الذى يعدنا فيه شيخ المنصر- عفوا- شيخ الطريقة بمفاعلات نووية تكلفتها مليارات ونحن لا نجد ما نأكله فنصفق من الغيظ حتى تدمى أكفنا.

مولد سيدى الوطنى هو المولد الوحيد الذى يلتقى فيه كهنة الطريقة مع أشبالها. هؤلاء الشيوخ الذين بلغوا من العمر أرذله والذين برعوا فى تجارة الكذب وبيع الأوهام- وقت أن كان لدى السياسيين شيئا من حمرة الخجل تدفعهم لمداراة فسادهم بالكذب- جالسون كالمومياوات يسبحون بحمد الرجل الكبير و يشعلون بخور النفاق، بعضهم صار كتمائم الحظ مجرد "بركة" ليس أكثر.

أما الأضواء الكاشفة فمسلطة على وجوه الصغار.. إنهم اكثر وقاحة.. لا يخافون ولا يختشون ، فى عيونهم بريق النهم، يخيل إلى المرء أن عباءة أحدهم قد حيكت من ذهب ومرمر وهو يجلس كالنمرود منتفخ الأوداج وقد أضاف لحريمه امرأة جديدة كتب لها مؤخرا ربع مليار تقطر دما.. ربع مليار كانت لتزوج ملايين الشباب والفتيات ممن لا يجدون إلى الزواج سبيلا. ولكن هيهات أن يلين قلب من احتكر ثرواتنا واحتقر أحلامنا.

وعلى حصان خشبى يدخل الولى المنتظر.. صغير أبله، سعيد بعباءة الولى تلك التى لن يملاها أبدا وإن نفخوه هواءا ورياءا. يدخل وفى يده سيف محنى يسلطه على رقابنا فلا هو يقتلنا ولا هو يريحنا من كمد الانحناء.

يتحلقون جميعا حول الضريح كضباع جائعة تنتظر الفرائس.. جعلوا أوطاننا أضرحة وجلسوا يوزعون علينا لحوما اقتطعوها من أجسادنا، ويشعلون شموعا من عذابنا ليطفئوها فى أعيننا ويذبحون ألسنتنا على أعتاب سيدنا الولى.

و لم الانتظار ؟ إلى متى سنظل قابعين بالأضرحة مسجونين فيها ؟ إلى متى سنتركهم فى طغيانهم يعمهون ؟ أقوات أولادنا فى أيدى مجاذيبه فما الذى يمنعنا أن ننتزعها منهم ولماذا السكوت وقد وجب الكلام؟

اللهم أحيي قلوبنا بعد إذ أماتوها وأعن الدراويش فى نضالهم ضد الولى.. وآخر دعواى أن اللهم أمت الوطنى ليحيا الوطن.

How could I complain



How could I complain about any "nice legs" ??
but , it seems to be
the only thing "nice"......about her !!

she said :
" I never hesitated one second about going to war
into Iraq" ...unquote

Would you have her as : "Vice-president"
or simply as
the President of all the vices ??

عفوا مبارك العفو عن ابراهيم عيسى لن ينحينا عن محاكمتك ولن نعفوا عنك

المناضل....ليوسف المنيلاوى

صديقى الشاعر المهموم بهموم هذا الوطن يوسف المنيلاوى شاعر ذو قدرات خاصة فكل الشعراء لديهم الموهبة ولاكنة يمتلك مهارات وادوات تجعلة يقف فى الصفوف الامامية مع الشعراء الذين يصدق عليهم القول انهم اصحاب موقف وقضية فى الحياة ولان شهادتى تعتبر مجروحة فى صديقى يوسف المنيلاوى فلن اتطرق الى الحديث كثيرا عنة ... ولاكنة قد اختص مدونتى بهذا النص الرائع المبدع المحزن فقد انفعل المنيلاوى بالحكم على ابراهيم عيسى ولان الماساة تخلق ابداع فقد ابدع يوسف المنيلاوى بهذة القصيدة....


إكسروا قلم الشريف
إقطعوا لسانه العفيف ..
إبتروا كفـُّه النضيف ..
كمّمُوه .. إسجنوه ..
إحبسونا كُلنا ..
إبراهيم عيسى المُناضل
صوته فاضل ..
من تعبنا وبؤسنا ..
كلمة الحق إلي طالعة
من حشانا وقلبنا
إكسروا كل الغصون
خلّعوا كل الضوافر..
وإسرقوا النور مـ العيون ..
إملوا بـينا المُعتقل ..
نوّروا بـينا السجون ..
مش حنركع أو نهاد ن ..
مش حنُسكُت أو نخُون
إحنا رغم البؤس خيرها
وعزَّها
إحنا طين الأرض وإحنا
زرعها ..
إحنا نيلها .. وإحنا نورها
وشمسها ..
إحنا طولها ..
وإرتافعها وعرضها
فـ الليالي السود .. عيونها ..
في المآسي الروح .. تصُُونها
وعـ اللي باعوا نهدَّ ها ..
إحنا جمّيز الغيطان ..
إحنا لوز القُـطن وإحنا
السنديان ..
وإحنا صوت الله وأكبر
في المعارك والميدان ..
إحنا منها ..وهي منَّا
وكُلنا فيها إبراهيم ..
إحنا كلمة حق ..
إحنا قوله : لأ ..
طالعة صافية مـن الحناجر
إحنا فوق كل المنابر ..
يا إبراهيم .. يا النديم
يا الشُجاع .. يا العظيم
كل عام وانت إللي حُرْ ..
كل عام ..
دايما تسُرْ ..
كل عام
وانت الكابوس حـنظل ومُرْ
كل عيد وانت الضمير ..
تبقى جوَّه .. تبقى برََّه ..
الفوارق انت عارف ..
مش كتير

يوسف المنيلاوي

الملل

دولا يا سينا ولاد الشهدا... دولا التار لا ينام ولا يهدا


تحية اعزاز وتقدير لهذا اليوم العظيم السادس من اكتوبر تحية لكل شهدائنا الابرار تحية لكل ابائنا الابطال الذين شاركوا فى صنع هذا النصر تحية اجلال لصناع هذة الحرب من قادة وضباط وجنود تحية لكل ام قدمت رجل يدافع عن الوطن تحية اعزار وتقدير لكل صناع هذة الملحمة التى كادت ان تظل اخر ملاحم النصر لهذا الشعب قبل ان يتامر علية الخونة وقبل ان يتحول الى شعب مسالم مستانس....ان حرب اكتوبر كانت من اجل التحرير والتحرير كلمة مشتقة من الحرية...فيا من حاربتم وانتصرتم من اجل الحرية اين انتم من الحرية الان وفينا من يسجن من اجل كلمة او مقالة او قصيدة...يا صناع السلام ان الشعب المصرى نفسة لطواقة للحرية منذ حرب اكتوبر...فهل من مجيب