وظائف خالية


صرحت مصادر مطلعة فى الحزب الوطنى الحاكم مصر بأن الحزب الوطنى قرر -منذ فترة- إنشاء شركة تحمل اسم الحزب (شركة الحزب الوطنى) برئاسة السيد جمال مبارك، تمارس أعمالا اقتصادية لصالح سياسة الحزب. تكون الشركة الوحيدة الحاكمة والمسيطرة على مصر والمستغلة لكل مواردها الطبيعية والبشرية. ومن الأهداف الرئيسية للشركة الدخول فى شراكة مع الشركات الصغيرة ذات الشرعية المصرح لها بمزاولة المهنة من لجنة شئون الأحزاب، وأصابها الكساد وتوقفت
عن العمل الوطنى. ومازال الخلاف على توقيت الإعلان الرسمى للشركة. ويرى بعض المقربين من رئيس الشركة أن النية فى الحزب الحاكم تتجه إلى إلغاء الحزب الوطنى وإحلاله بالشركة تماشيا مع الفكر الجديد، فالعالم الآن يحكمه ويدير سياساته ويُحدد أولوياته ومصالحه شركات اقتصادية كبرى (وليست تجمعات لصوص تنهب الأوطان). ومن الأسباب الرئيسية فى استبدال الحزب الوطنى بالشركة تجنب شبهات تلاحق أعضاءه وتشكك فى طهارتهم الوطنية ونزاهتهم السياسية وذمتهم المالية، فالشركة تمنح أصحابها غطاء شرعيا للعمل وتكويم ثروات تكدس فى بنوك الخارج تمكنهم من الانفاق على الانتخابات البرلمانية والرئاسية بلا رقيب ولا حسيب، وتساعد فى أعمال الخير تفضلا على دولة مصر ومنة على شعبها، وتعصمهم من تهم استغلال النفوذ وتجريف ثروات مصر.

كُشف المستور، وافتُضح اسم الشركة (شركة الحزب الوطنى) عندما قامت بعقد صفقات وشراء شركات أحزاب الوفد والناصرى والتجمع التقدمى. وقامت الشركة بدفع الدفعة الأولى نقدا: بعض مقاعد فى مجلس الشورى، والدفعة الثانية مؤجلة وهى وعود بعدد من مقاعد فى "مجلس إدارة شركة الحزب الوطنى" فى الانتخابات البرلمانية 2010 إذا ما تحسن أداء العاملين بالشركات طبقا لسياسة الشركة الأم (شركة الحزب الوطنى). وقامت "شركة الوطنى" بضخ خبراتها لتحديث الشركات المشتراة وتمكينها من النهوض والوقوف على أقدامها والتماشى مع سياساتها فى السوق، وهو ما أدى فى وقت قصير- إلى الاغتيال المعنوى للدكتور محمد البرادعى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، وتشويه صورته بانتهاك خصوصية بعض أهله، واغتيال السياسة التحريرية لجريدة الدستور وإقالة ابراهيم عيسى من رئاسة تحريرها والمماطلة مع رئيس التحرير التنفيذى ابراهيم منصور ومدير التحرير خالد السرجانى، ومحاولة تصفية البرلمانى "حمدين صباحى"مؤسس حزب الكرامة على طريق فى كفر الشيخ، جدير بالذكر أن عقد البيع ينص على احتفاظ الشركات الصغيرة بأسمائها بجوار اسم الشركة الأم، تماما كما فعلت "شركة منصور شيفروليه" عندما اشترت توكيل "سيارات دايو" فى مصر، اسم الشركة الأم بالبنط العريض، والشركة الصغيرة ببنط صغير بالكاد يرى. كما قررت "شركة الحزب الوطنى" منح شركات الوفد والتجمع والناصرى توكيلات لإدارتها فى مقاراتها نجنبا لشبهة العمالة لشركة الوطنى، وأن تكون التوكيلات فروعا معتمدة تحمل اسم التوكيل بالخط العريض وصاحب التوكيل بخط أقل على غرار:
شركة الحزب الوطنى
فرع شركة حزب الوفد

شركة الحزب الوطنى
فرع شركة حزب اتجمع

شركة الحزب الوطنى
فرع شركة الحزب الناصرى

جاءت هذه الخطوة تعزيزا للحالة السياسية والاقتصادية الراكدة فى مصر، فى محاولة لانتعاش السوق المحلى وخلق نوع من "المنافسة الشراكية" ذات التوكيلات المعتمدة بألوان مختلفة. ويجمع الخبراء فى السياسة والاقتصاد وإدارة الأعمال ومنهم خبير الاقتصاد العالمى الأول البروفيسور"هابر بن كابر" والخبير الدولى الأول فى فن العلوم السياسية وإدارتها البروفيسور "فاسد بن ظالم": أن هذه الخطوة جاءت لتحسين صورة الشركة الأم عند خوضها مزاد الانتخابات النيابية والرئاسية فى عامى 2010 و 2011، وخلق منافسة شكلية لا تتعدى أن تكون ديكورا يُرقع تشوها ولا يجمل قبحا، وكى لا تُتهم شركة الحزب الوطنى باحتكار الدولة المصرية . ويرى البعض أن هذا عمل لا أخلاقى من الطرفين، يدر ربحا ضئيلا غير شريف لصالح قلة على حساب ضياع وطن بأكمله. يُذكر أن أصواتا حرة شريفة فى الأحزاب المباعة ترفض وتقاوم البيع وتعتبره خيانة للوطن قبل أن يكون خيانة للحزب.

ومازالت فتافيت احزاب ضئيلة جدا لا ترى إلا بعدسة تكبير (0000X100) تحمل تراخيص لجنة مشبوهة تلهث خلف شركة الوطنى للحصول على توكيل يضمن لها معيشة رغدة، وهناك قوة كبرى يدور فيها صراع لتجنب شبهة شراكة مع شركة مشبوهة.

د. يحيى القزاز

تضامنا مع ابراهيم عيسى نص للشاعر يوسف المنيلاوى


المُناضل

إكسروا قلم الشريف
إقطعوا لسانه العفيف ..
إبتروا كفـُّه النضيف ..
كمّمُوه .. إسجنوه ..
إحبسونا كُلنا ..
إبراهيم عيسى المُناضل
صوته فاضل ..
من تعبنا وبؤسنا ..
كلمة الحق إلي طالعة
من حشانا وقلبنا
إكسروا كل الغصون
خلّعوا كل الضوافر..
وإسرقوا النور مـ العيون ..
إملوا بـينا المُعتقل ..
نوّروا بـينا السجون ..
مش حنركع أو نهاد ن ..
مش حنُسكُت أو نخُون
إحنا رغم البؤس خيرها
وعزَّها
إحنا طين الأرض وإحنا
زرعها ..
إحنا نيلها .. وإحنا نورها
وشمسها ..
إحنا طولها ..
وإرتافعها وعرضها
فـ الليالي السود .. عيونها ..
في المآسي الروح .. تصُُونها
وعـ اللي باعوا نهدَّ ها ..
إحنا جمّيز الغيطان ..
إحنا لوز القُـطن وإحنا
السنديان ..
وإحنا صوت الله وأكبر
في المعارك والميدان ..
إحنا منها ..وهي منَّا
وكُلنا فيها إبراهيم ..
إحنا كلمة حق ..
إحنا قوله : لأ ..
طالعة صافية مـن الحناجر
إحنا فوق كل المنابر ..
يا إبراهيم .. يا النديم
يا الشُجاع .. يا العظيم
كل عام وانت إللي حُرْ ..
كل عام ..
دايما تسُرْ ..
كل عام
وانت الكابوس حـنظل ومُرْ
كل عيد وانت الضمير ..
تبقى جوَّه .. تبقى برََّه ..
الفوارق انت عارف ..
مش كتير

يوسف المنيلاوي

كتب وليد البسيونى فى الرد على انون ....المجهول عندما يبنى للمجهول


المصريين والذى حاول فيه كاتبه الرد على ما أسماه " شائعات مجهولة المصدر "! انتشرت "بشكل غير مسبوق".!
ولأن البيان قد اتخد أسلوب حوار الطرشان من أول كلمة إلى أخر كلمة، حيث يرد على المجهول مخاطبا نفسه على طريقة " يكاد المريب أن يقول خذونى "، إلى الدرجة التى أضحى البيان فى نهايته مجرد رسالة مشفرة لا يستطيع من يقرأها أن يحدد لها وجهة أُرسلت إليها بل من الممكن القول أنه خطاب دعائى صادفه سوء الحظ فبدلا من أن يفند مازعم انها اتهامات راح يؤكد على كل اتهام ليوثق بوثيقة دامغة الشائعات التى اصبحت حقائق لاتقبل الشك!. فمن " فمه أدان نفسه ".
1- لقد أراد كاتب البيان الليبرالى ان يتفادى المواجهة بتجهيل مصدر الاتهامات آملا – وهو فى ذلك واهم – ان الردود لن تأتى الا من عينة سر على بركة الليبرالية ونحن ندعمك !. فالكاتب يعى الجهة والمصدر تماما كما يعى ان الاتهامات ولدت مع ولادة غرفته وليست بشكل غير مسبوق كما ادعى أيضا بجرأة يحسد عليها بل واستمر التأكيد على هذه المفاهيم المريبة حتى كتابة هذه السطور لأمر بسيط وهو أن الغرفة ما قامت إلا لذلك وعلى صاحبها أن يدافع عن أجندته حتى نفاذ (الكمية)!.
2- كما أن مغازلة الكاتب لغرفته والتى لم يجد بها أى حرج فى أن يصف أسلوبها (بالراقى) ومنهجها (بالعلمى) والأمر كله يضع معنى الرقى نفسه فى حرج شديد تماما مثلما يضع مفهوم الليبرالية ذاته فى مهب الريح على يد الغرفة وصاحبها. فهل وضع لافتة فى التعريف بالغرفة كلما تعرضت للنقد تقول " الكلاب تعوى والسفينة تسير " له بالرقى أدنى صلة ؟ إن كان، فليعرف كاتب البيان الليبرالى معنى السقوط. وهل من المنهج العلمى إقصاء اتجاهات ورؤى نابعة من الواقع المصرى لها جذورها فى ثقافة الشعب المصرى ما عجزت ليبرالية الكانتالوب فى ان تجد لها مكانا تحت شمس هذا الوطن ؟. نموذج آخر للجرأة تضع الحسد نفسه فى حرج أن يقترن بها.
3- حدد البيان الليبرالى ما أسماه اتهامات كاذبة فى أربع اتهامات:-
زواج الشواذ – التطبيع مع (إسرائيل) – إعادة كتابة القرآن الكريم – تقنين الدعارة والإباحية.
ورغم أن هذه الأجندة تحديدا لاقت عناية فائقة من صاحب الغرفة استدعت منه كلما سنحت له الفرصة – وان لم تسنح فهو يقتنصها اقتناصا- أن يروج لهذه الأجندة بشكل حاول أن يجعله ممنهج فخزلته الحجج دائما، رغم ذلك فاننا توقعنا أن يأتى البيان لينفى هذه الأجندة بكلمات واضحة – وليته فعل! - فكانت النتيجة انه وصم بها الغرفة كلها فيما زعم انه رد على الأكاذيب ففضحته الحقائق وبيده لا بيد كوهين.!
4- ففى زواج الشواذ، نفى البيان فتح موضوع الشذوذ فى مصر كندوة حوار فى
الغرفة. وهذا أمر عجب فقد كان هذا الطرح قاسما مشتركا كلما تتطرق الأحاديث إلى المجتمعات العربية. وللأمانة لم يكن هناك حديث مباشر وواضح فى موضوع الشذوذ. ومع ذلك فالأمر لم يسلم من غمز ولمز من بعض رواد الغرفة ومن صاحبها بدعوى أن الليبرالية تسع (الجميع) !. فإذا التفتنا عن كل هذا وقرأنا كلام كاتب البيان الليبرالى فى هذا الاتهام ندهش من القفز العشوائى من الواقع المصرى الى (المجتمعات والدول الليبرالية) حيث لا يزال الشذوذ يناقش فى بعض الولايات (فى أميركا) ويوجد (معارض) له !! معارض واحد ؟!!! إذن فالكاتب الليبرالى يؤجل الترويج لبند الشذوذ حتى يحسم الجدل الدائر حوله (فى بعض الولايات الاميركية). ويؤكد أن الترويج لإباحة زواج الشواذ لم يكن يوما من القضايا المطروحة فى (ايجيبت ليبرالز).!!وهو هنا لم يحدد موقفا واضحا بشكل يجعلنا نضع هذا التحفظ فى خانة (الالتزام الليبرالى) بتنبنى الفكرة حال إقرارها من (المجتمعات والدول الليبرالية).!!!
5- فى العلاقات مع (إسرائيل) :- يحدّثنا كاتب البيان عن إتفاقية موقعه مع العدو
الصهيونى، وفى صيغة متعالية تذّكرنا بمقولة الخديوى إسماعيل " ما انتم إلا عبيد احساناتنا " يقول :- " يلزم لكل – وليس على كل – مواطن غيور على مصلحة بلده أن يؤيد هذا الموقف ".!!! وكأن كاتب هذا البيان قد اختار الفجاجة عنوان لتأييده لهذه الاتفاقية المخزية "فألزم" – وفى الإلزام خضوع – وقرن الغيرة على مصلحة الوطن بهذا الإلزام وهو يضع رأسه فى رمال النقب كى لا يرى أكثر من ثلاثين عاما من المقاومة الطبيعية من الشعب المصرى لكل ماهو صهيونى. الأمر الذى يقودنا إلى أزمة التعريفات التى يعانى منها الصديق الليبرالى فنساله ما هو تعريفك للمواطن المصرى الغيور على مصلحة وطنه اذا كانت أطياف الشعب المصرى كله ترفض التعامل مع الكيان الصهيونى؟. هل هو مواطن على غرار على سالم وعبد المنعم سعيد ويوسف والى وسامح فهمى- الآكلين على موائد اللئام فى كوبنهاجن ؟!.
لقد أخرج الكاتب الليبرالى – ببرود لايحسد عليه – كل الشعب المصرى من المواطنة والغيرة على الوطن ليدخل فى هذه المواطنة وبشكل حصرى لاعقى الأحذية الصهيوأمريكية. بل وبجرأة شديدة يتهم المصريين بأنهم "أناس" و "جماعات" لها أهداف أخرى وتعمل لمصالح قوى خارجية سواء إقليمية أو دولية .!!! لقد ذهب صاحب الليبرالية المزعومة إلى أقصى مدى فى التخوين والاتهام بالعمالة لشعب أبى إلا أن يقاوم نفس تلك القوى الإقليمية (إسرائيل) والدولية (امريكا وأذنابها). فأى غثيان وأى وقاحة.؟!!!!. لا أرى تعليقا على هذا الطرح المريض إلا " رمتنى بدائها ... وانسلت!!!"
6- فإن ذهبنا إلى البند الثالث من الأجندة الفرعوليبرالية : إعادة كتابة القرآن
الكريم. فلا أدرى هل أكتفى معه أيته التى نسبها للقرآن الكريم فى رده كدليل على صدق الاتهام " إنا انزلنا الذكر وأنا لحافظون"!!! وأدعوه إلى أن يأتى بها من القرآن الكريم – كلام الله عز وجل ؟ فلعلنا لم نواكب (بحثه الأكاديمى) كون أن (إسلامنا اضعف) من أن يجترئ على آيات المولى عز وجل وهو لديه الجرأة على ذلك؟ أم أعيده الى دفاعه المستميت عن طرح سيد القمنى الخاص بإعادة (ترتيب) أيات القرآن الكريم فى تلك الليلة المشئومة التى تعمد فيها الفرعون إيذاء المسلمين فى شعورهم الدينى بكل وسيلة أتيحت اليه؟. سأكتفى بتلبية رجائه بأن نرحم عقول الليبراليين (شوية). وأقول له سلاما سلاما.
7- نأتى الى (مسك الختام). فى شر الكلام الليبرالى حيث أن البشرى قد زفت
إلينا بدخول صناعة الدعارة لمواصفات الجودة الليبرالية ISO-PHL ( هيئة مراقبة جودة الصناعات الفرعو ليبرالية) . فعلى أرضية ( أهو كله برتقال) وضع كاتب البيان أرقام مجتزأة من سياقها لمواقع زعم انها إباحية عربية دون عقد مقارنة – هذا ان صحت هذه الأرقام - مع مثيلتها فى (المجتمعات والدول الليبرالية وكذلك الولايات الاميركية). ويعيش كاتب البيان فى دور المنهج العقلانى والاسلوب العلمى فيرصد مشكلة الدعارة – دون أن يذكر بأى أدوات تم الرصد ! – و (يتناول) أسبابها الصحية والنفسية ! عفوا – والاجتماعية والاقتصادية أيضا، فيتفتق الذهن الفرعوليبرالى عن عدة مستويات تبدا بالترخيص! مرورا بالكشف الطبى وانتهاء بالـ ....!.

فى النهاية، يامن تقرأ هذه السطور أسأل هل نجح جوبلز الليبرالية فى الرد على الأكاذيب هل نفى ترويجه للشذوذ أم هو ينتظر الاوامر فى هذا الأمر من المجتمعات الليبرالية الأمريكية؟ هل نأى بنفسه عن الترويج للكيان الصهيونى ؟ هل لم يعد كتابة الآية الكريمة " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" ؟ هل لم يقنن الدعارة فى صورة الترخيص والكشف الطبى ؟ هل لم يقل ان الدعارة صناعة؟.

من فضلك لاتقرأ هذ الإعلان
المعلم كوهين يعزى المرحوم ويقنن الدعارة

غدا السبت الساعة الثالثة عصرا وقفة احتجاجية اما مبنى محكمة دمنهور للوقوف خلف المعتقلين من شباب التغيير(الحرية لاحمد ميلاد ورفاقة من ابناء مصر)


القت قوات امن دمنهور القبض على 8 من شباب جمعية التغيير التى يرأسها الدكتور محمد البرادعى اثناء مرورهم بمقاهى المدينة وشوارعها لجمع توقيعات المواطنين على بيان تعديلات الدستور والتوعية باهمية مطالب التغيير التى تدعو الجمعية اليها.



وكان عدد كبير من مؤيدى البرادعى بدمنهور قد نزلوا إلى شوارع المدينة مساء الخميس لجمع التوقيعات قبل ان تطاردهم قوة امنية من مباحث بندر دمنهور وتلقى القبض على 8 منهم هم "احمد ميلاد- أحمد مدحت-سعيد عبدالمقصود-احمد بسيونى-هانى أدريس- محمد بطور- عصام جويدة- الدكتور عادل العطار" بينما نجح الباقون فى الإفلات من قبضة الشرطة بدخولهم إلى شوارع وأزقة المدينة الجانبية.



واشار أحمد بدوى عضو جمعية البرادعى بدمنهور إلى إنه فور توارد أنباء القبض على أعضاء جمعية التغيير من نشطاء كفاية واحزاب الجبهة والغد والجمعية الوطنية للتغيير، قام وفد حقوقى يتقدمه ايمن نور بزيارة اللشباب الذين ألقي القبض عليهم صباح الجمعة ببندر دمنهور للإستفسار عن التهم الموجهة لهم والإطلاع على محضر الضبط إلا ان قيادات البندر رفضت اطلاع المحامين على محضر الضبط بينما سمحت لنور بزيارة الشباب والاطمئنان عليهم مع التعهد بعرض المعتقلين على النيابة المسائية مساء الجمعة.

فى ظل قانون الطوارئ كلمتين يا مصر يمكن هما اخر كلمتين حد ضامن يمشى امن او مامن يمشى فين





انضم الينا وشارك


https://www.taghyeer.net/ انضم الينا ووقع على اقرار التغيير وكن مشاركا فى التغيير من اجل مصر ومن اجل غد افضل