اية رايك فى الصورة
محلا السلام بطل كلاكيع ممنوع كلام ضد التطبيع...اية رايكم فى الصورة دى اللى بتعبر عن الموقف المصرى الاسرائيلى والموقف السورى المصرى الاسرائيلى
من واشنطن ...؟؟؟ ماذا عن القادم
اتهم رئيس الجمعية الوطنية القبطية بواشنطن موريس صادق الرئيس المصري حسني مبارك بارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق الأقلية القبطية في مصر عبر أجهزته الأمنية. وطالب صادق أثناء مشاركته في مظاهرة حاشدة للأقباط أمام البيت الأبيض في العاصمة الأميركية واشنطن باعتقال مبارك وتقديمه للمحاكمة.
وقال صادق في تصريح لنا تقدمنا بمذكرة إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية مدعمة بالمستندات تؤكد تورط مبارك في جرائم ضد الإنسانية تمت بمعاونة الأجهزة الأمنية ضد الأقباط في مصر". واتهم الأزهر بتحريض المسلمين لحرق الكنائس وقتل المسيحيين.
من جانبه انتقد الناشط القبطي وأحد المشاركين في المسيرة حليم معوض حملات التشكيك في وطنية الأقباط، وعبر عن حبه العميق لوطنه وقال "لقد هاجرت من مصر قبل 40 عاما ولولا حبي لبلادي لما كنت هنا اليوم".
وعن تفسيره لموقف الحكومة المصرية من ما ينشر عن حملات العنف التي يقوم بها متشددون ضد الأقباط في مصر وما يتعرضون له من تمييز قال معوض "هناك أحد احتمالين إما أن الدولة لا تستطيع حماية الأقباط أو أنها لا تريد ذلك".
وأشار معوض إلى أن مسيرة اليوم ليست من أجل الأقباط فقط بل أنها من أجل جميع المضطهدين في مصر كالنساء والبهائيين والطائفة الشيعية. وانتقد معوض البرامج الحوارية في التلفزيون المصري التي تستضيف رجال دين ومتشددين لمهاجمة الأقباط والإساءة إليهم.
وأعرب أحد المشاركين في المسيرة عن يأسه من إمكانية الوصول إلى حل نهائي لمعاناة الأقباط في مصر. وقال مشترطا عدم الكشف عن هويته "هناك حملات مستمرة تطالب بحقوق الأقباط منذ 50 عاما إلا أن الأمور تسير من سيء إلى أسوأ وكل ما نحصل عليه هو مجرد كلمات لتهدئة الأوضاع".
وأضاف "الوحيدون الذين أحدثوا تغييرا في مصر هم من استخدموا العنف كجماعة الإخوان المسلمين والجماعات الجهادية".
وتساءل عن أسباب حرمان الأقباط من تقلد مناصب قيادية في الجيش وأجهزة أمن الدولة والوزارات السيادية. متهما الإعلام بالتعتيم على الجرائم التي ترتكب بحق الأقباط.
وكان المئات من الأقباط ونشطاء حقوق الإنسان قد احتشدوا يوم الأربعاء أمام البيت الأبيض مطالبين المجتمع الدولي بالتحرك لإنهاء معاناة الأقباط في مصر. ورفع المشاركون
لافتاتات تندد بهذا الامر
Subscribe to:
Posts (Atom)